السلام عليكم بتبدا الحلقه 73 وبيره بتقول له ان احنا تكلمنا قبل الحادثه واني رجعتوا الذاكره ونعمل اللي هي قالت له عليه اما نادين بتكون مصدومه جدا من اللي هي فيه ومش قادره تتكلم بيقول لها ان هو هيعمل كده بس مش هيسيب لهم كل حاجه وان ده من مسؤوليته ان يهد كل حاجه لبنته وان هو ده ملكي لها وان من حق بيهم مش من حق اي حد سواء شخص قريب او غريب واني هي الوحيده صاحبه الحق في كل ده هو طفلنا المستقبلي طبعا كله بيتصدم ان هي حامل هو يمتلك كل حاجه معه وناديني بتكون صدمتها الكبرى اما يدي بيقول له بيهنيه ويكون مبسوط وفكرانه طبعا برده بيهنيه وبيكون مبسوط وكل اللي حوالي بيكونوا مبسوطين اما اخوه بيكون بيرسم عليه وبيقول له انا مش قادر اصدق اني انا فرحان اما ساره بتكون سعيده اني حياه راميه وبريه رجعت من جديد واني ذاكرته رجعت له ان هم مش قادرين.
وبعد كده رام بيقول لي ان هي وثقت في يوم وفقدتش الامل وما بسابتهوش حتى لما كان فاقد ازاي كده ما تخلتش عنه ولو لحظه واحده بعد كده اخوه بيقول له ان هو زعلان منه علشان يتجوز وهو ما قال لهوش وقال له ان الجواز ده كانت حكايه تمثيليه وان هو كان علشان يكشف الحقيقه يعني وبيقولوا ان هو يعني زعلان عشان هو ما قالهوش يعني وبعد كده بيقول لي فاتيكا اللي هو مش علشان المال زي ما انت قلت لها وبعد كده ان هي تطلع يعني تمشي وهي بتقول له ان هي هتمشي فعلا بتطلع.
بعد كده طبعا همم والدته بتكون عايزه تمشي وبيقول ان فعلا الجواز ما تمش لكن هيتم همم دلوقت وطبعا سيد بيقول له طبعا وكل التحضيرات هتكون جاهزه اما نادين بتاخذ بعضها علشان تمشي لكن هو بيقول ان امه عمرها ما اعتبرته ان هي جزء منها لكن كانت بالنسبه له هي عيلته كلها فهو مش هيكون الابن اللي رمى امه في الشوارع وان هي تقعد هنا وده علشان خاطر امي سويتي وبيقول لها وهي مش سامعاني انت قولي لها ان هي ايه هتبقى هنا يعني هتقعد هنا وبعد كده بيقول لي بهم انت جاهزه علشان خاطر تعملي لنا فرح يعني وكده فبتكون مبسوطه وبتقول له ان احنا خلاص هنبقى عيله واحده بيقول لها ايوه طبعا لكن بيريا بتقول له انت متاكد يا سيد كابور لكن رام بيرد عليها وبيقول لها ان هو مش واثق من اي حاجه في حياته قد ما واثق من ده دلوقت فبيقول اللي انت مستعده لاكبر زفاف لبنته يعني قالت له انت الافضل يا بابا بعد كل كده بيقول لي فيكي انت مستعد عايز يعني زفاف ضغط بيقول له ان يكون اضخم حاجه في القرن همم والكل بيكون مبسوطين وفرحانين.